وصف الفنان المصري تامر حسني بالطفل عندما تصله رسوماً ورسائل من محبيه، لافتاً إلى أنه يقدر تماماً الجهد الذي يبذله المعجب في رسوماته بحرفية ليفرحه بها.
الموقف الذي لا يستطيع تامر حسني معه أن يتحكم في دموعه ذكره قائلاً: «تدمع عيناي حين أشعر بالظلم أو أشاهده، تبكيني بعض المواقف وأتأثر بها كثيراً، ودون أن أدخل في التفاصيل، بكيت على دماء أطفال سوريا».
مواصفات المرأة الأنيقة في عيون تامر حسني هي: «المتناسقة والتي تعتني بنفسها جيداً»، فالعري لا يغريني ولا يجذب نظري ويشعرني بأن تشبه أي فتاة يسهل النظر إليها، العري ليس مغرياً بعيداً عن مفهوم العيب، وقد يجد المرء عرياً إضافياً وأجرأ بكثير عبر الإنترنت».
نجم الجيل أضاف: «يسعدني أن أنظر إلى فتاة جميلة ترتدي ملابس أنيقة ومحتشمة ومرتبة وكأنها تلمع، لا أحب الماكياج، لدي مشكلة لا أعرف إن كان يصح قولها.. أحب الفتاة التي تعتني بيديها وأظافرها وهذه التفاصيل.. قد ترتدي أزياء بسيطة لكن تناسبها، لا أحب التفاصيل البرّاقة «وحاجات فوق وتحت».. تأسرني البساطة».
0 التعليقات:
إرسال تعليق