أرحام الأوربيات للبيع في "إسرائيل":
وقد سبق أن كشفت وسائل الإعلام العبرية أن الشرطة "الإسرائيلية" ألقت القبض على شبكة متخصصة في تهريب نساء من دول شرق أوروبا والجمهوريات التي كانت تشكل الاتحاد السوفييتي السابق بغرض استخدامهن لـ"إنتاج أطفال"؛ حيث يتم بيعهم لأسر يهودية لا تنجب".
وحسب ما ذكرته هذه الوسائل فإن الشبكة المذكورة تقودها محامية "إسرائيلية" مرموقة، حيث يغرر أفراد الشبكة بنساء من أوروبا وروسيا ويتم جلبهن إلى "إسرائيل"، بحجة العمل في مشاريع سياحية وفنادق، وما إن تطأ أقدامهن المطار حتى يتم اقتيادهن إلى منزل خاص بهؤلاء النساء؛ حيث يتم إجبارهن على الحمل بالإكراه، ويمكثن طول فترة الحمل في المنزل الذي هو أشبه بالسجن، وبعد أن يضعن يتم بيع الأطفال للأسر اليهودية التي لا تنجب مقابل مبالغ كبيرة من الأموال. وبعد عملية الإنجاب، يتم إجبارهن على الحمل مرة أخرى لكي يتم بيع مزيد من الأطفال.
وقد سبق أن كشفت وسائل الإعلام العبرية أن الشرطة "الإسرائيلية" ألقت القبض على شبكة متخصصة في تهريب نساء من دول شرق أوروبا والجمهوريات التي كانت تشكل الاتحاد السوفييتي السابق بغرض استخدامهن لـ"إنتاج أطفال"؛ حيث يتم بيعهم لأسر يهودية لا تنجب".
وحسب ما ذكرته هذه الوسائل فإن الشبكة المذكورة تقودها محامية "إسرائيلية" مرموقة، حيث يغرر أفراد الشبكة بنساء من أوروبا وروسيا ويتم جلبهن إلى "إسرائيل"، بحجة العمل في مشاريع سياحية وفنادق، وما إن تطأ أقدامهن المطار حتى يتم اقتيادهن إلى منزل خاص بهؤلاء النساء؛ حيث يتم إجبارهن على الحمل بالإكراه، ويمكثن طول فترة الحمل في المنزل الذي هو أشبه بالسجن، وبعد أن يضعن يتم بيع الأطفال للأسر اليهودية التي لا تنجب مقابل مبالغ كبيرة من الأموال. وبعد عملية الإنجاب، يتم إجبارهن على الحمل مرة أخرى لكي يتم بيع مزيد من الأطفال.
وأضافت هذه الوسائل الإعلامية أن الأسر التي ترغب في طفل تتوجه إلى مكتب المحامية آنفة الذكر، وهي بدورها تحدد عدد الأطفال الذين يتوجب على النساء الحمل بهم. ويتولى وسطاء يهود من أوروبا الشرقية التغرير بالنساء، وإلى جانب المحامية فإن هناك العديد من المتورطين في هذا الأمر منهم أطباء نساء
0 التعليقات:
إرسال تعليق