كشفت جمعية "رعاية أبناء الطلاق" عن وجود مافيا "إسرائيلية" وراء ظاهرة اختفاء أكثر من 1.2 مليون طفل في الوطن العربي، يتم بيعهم داخل "إسرائيل" ويجبرون على اعتناق اليهودية.
وأكدت الجمعية، في تقرير لها، تورط العديد من المؤسسات في هذه التجارة القذرة عبر بيع عشرات الأطفال العرب لأسر لا تنجب داخل "إسرائيل"، مشيرةً إلى أن صندوق رعاية الأطفال "الإسرائيلي" يمول هذه العمليات من أجل تحقيق تزايد عددي في أعداد "الإسرائيليين"؛ حيث يجبر هؤلاء الأطفال على اعتناقهم لليهودية.
وقال التقرير: إن هذه العصابات ترأسها محامية "إسرائيلية" نجحت عبر بلايين الدولارات في اجتذاب العديد من العصابات التي تتعامل مع "الأطفال" باعتبارهم سلعًا تباع وتشترى، لافتةً إلى أن هؤلاء الأطفال يتعرضون لجميع أشكال الإيذاء البدني والجنسي. مشيرةً إلى أن عائدات هذه التجارة السنوية تقدر بحوالي 9.5 بليون دولار. وفقًا لصحيفة "المصريون".
ودعا التقرير إلى وضع وسائل عاجلة لضبط شبكات مافيا تجارة الأطفال المتواجدة في كل الدول العربية، وزيادة توعية المسلمين بأن دينهم وضع حقوقًا للطفل يجب أن تحترم وألا يساهم أي مسلم في التورط بهذه التجارة.
وأكدت الجمعية، في تقرير لها، تورط العديد من المؤسسات في هذه التجارة القذرة عبر بيع عشرات الأطفال العرب لأسر لا تنجب داخل "إسرائيل"، مشيرةً إلى أن صندوق رعاية الأطفال "الإسرائيلي" يمول هذه العمليات من أجل تحقيق تزايد عددي في أعداد "الإسرائيليين"؛ حيث يجبر هؤلاء الأطفال على اعتناقهم لليهودية.
وقال التقرير: إن هذه العصابات ترأسها محامية "إسرائيلية" نجحت عبر بلايين الدولارات في اجتذاب العديد من العصابات التي تتعامل مع "الأطفال" باعتبارهم سلعًا تباع وتشترى، لافتةً إلى أن هؤلاء الأطفال يتعرضون لجميع أشكال الإيذاء البدني والجنسي. مشيرةً إلى أن عائدات هذه التجارة السنوية تقدر بحوالي 9.5 بليون دولار. وفقًا لصحيفة "المصريون".
ودعا التقرير إلى وضع وسائل عاجلة لضبط شبكات مافيا تجارة الأطفال المتواجدة في كل الدول العربية، وزيادة توعية المسلمين بأن دينهم وضع حقوقًا للطفل يجب أن تحترم وألا يساهم أي مسلم في التورط بهذه التجارة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق